(٢) وهذا خطأ آخر وقع فيه المؤلف؛ فليس لإدريس سوى الفتح. (٣) وقد ورد عن رويس روايتان: الأولى: ما تقدم، والثانية: وهي رواية التمار من كل طرقه إلا من طريق أبي الطيب، والثانية من طريق أبي الطيب عكس ذلك بفتح الياء في لقمان، وبضم الثلاث، قال ابن الجزري: .... .... .... يضل فتح الضم كالحج الزمر (حبر) (غـ) ـنا لقمان (حبر) وأتى … عكس رويس (شرح طيبة النشر ٤/ ٤٠٠)، النشر ٢/ ٢٩٩، السبعة ص ٣٦٤). (٤) ووجه قراءتهم أنها مضارع أضل الرباعي. (٥) إذا جاء بعد الياء همزة الوصل المصاحبة للام -والواقع منها اثنان وثلاثون- فإن حمزة يسكنها كلها حمزة على أصله، وسكن ابن عامر موافقة لحمزة {عن آياتي الذين} بالأعراف الآية ١٤٦، وسكن حفص كذلك {عهدي الظالمين} بالبقرة الآية ١٢٤، وسكن ابن عامر وحمزة والكسائي وكذا روح كذلك {قل لعبادي الذين} بإبراهيم الآية ٣١، وسكن أبو عمرو وحمزة والكسائي وكذا يعقوب وخلف كذلك {يا عبادي الذين} بالعنكبوت الآية ٥٦ والزمر الآية ٥٣، قال ابن الجزري: .... .... .... .... .... وعند لام العرف أربع عشرت ربي الذي حرم ربي مسني … الآخران آتان مع أهلكني أراني وفي الندا (حما) (شفا) عهدي (ع) سى … (ف) وز وآياتي اسكنن (ف) ي (ك) سا (إتحاف فضلاء النشر في القراءات الأربعة عشر- الدمياطي (ج ١/ ص ١٤٨). (٦) قال ابن الجزري: شفاعة لا بيع لاخلال لا … تأثيم لا لغو (مدا) (كنز) ووجه قراءتهم: أنها على أن لا نافية للجنس تعمل عمل إن (انظر: المبسوط ص: (١٢٩)، وشرح طيبة النشر (٤/ ٢٠)، والنشر (٢/ ٢١١)، وإتحاف فضلاء البشر ص: (١٣٤). (٧) سبق بيان حكم القراءة وما يشابهها قبل صفحات قليلة بما أغنى عن ذكرها هنا (انظر: التيسير ص (٦٠)، =