(٢) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٣) تقدم بيان ذلك قريبًا في الآية ٩٧ من سورة النحل ص ٤٠٩. (٤) سبق بيان حكمه قريبًا بما أغنى عن إعادته هنا لقرب الموضعين (انظر: التيسير ص ٧٢، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ١٩٨، السبعة ص ١٧٤، الحجة في القراءات السبع لابن خالويه ١/ ٩٢). (٥) قال ابن الجزري: وببلغان مد وكسر (شفا) ........ وحجة من قرأ بألف أنه ثنّي الفعل، لتقدم ذكر الوالدين، وأعاد الضمير في أحدهما على طريق التأكيد، كما قال: {أَمْوَاتٌ غَيْرُ أَحْيَاءٍ} [النحل: ٢١]. ويجوز أن يكون وقعت التثنية في هذا الفعل على لغة من رأى ذلك من العرب يُثنّون الفعل، وهو متقدم، كما ثبتت علامة التثنية في الفعل، وهو عتقدم ويجوز أن يكون وتعت التثنية في "يبلغن" لتقدم ذكر الوالدين ثم أبدل أحدهما أو كلاهما من الضمير في "يبلغن" (شرح طيبة البشر ٤/ ٤٢٤، البشر ٢/ ٣٠٦، المبسوط ص ٢٦٨، الغاية ص ١٩٠، السبعة ص ٣٧٩، التيسير ص ١٣٩). (٦) وحجة من قرأ بغير ألف أنه لما رأى الفعل متقدمًا رفع أحدهما أو كلاهما وحده على الأصول في تقدم الفعل، واستغنى بلفظ التثنية عن ثثنية لفظ الفعل (زاد المسير ٥/ ٢٣، وتفسير النسفي ٢/ ٣١١). (٧) سبق قريبًا (انظر: البشر ٢/ ٣٥، ٣٦، وشرح طيبة البشر ٣/ ٥٥، ٥٦). (٨) هي رواية ورش من طريق الأزرق منه فعنه، قال ابن الجزري: وقلل الرا ورؤوس الآي (جـ) ف … وما به هاء غير ذي الرا يختلف=