.... وكسفا حركن (عم) … (نـ) ـفس والشعرا سبا (عـ) ـلا الروم عكس (مـ) ـن (لـ) ـي بخلف (ثـ) ـق وحجة من فتح أنه جعله جمع "كِسْفة"، والكسفة القطعة، "والكَسف" بالفتح المصدر، و"الكسْف" الاسم كالطِّحن والطِّحن، فالمعنى: أو تسقط السماء علينا قطعًا، أي قطعة بعد قطعة. (شرح قطعة النشر ٤/ ٤٣٧، النشر ٢/ ٣٠٩ التيسير ص ١٤١، السبعة ص ٣٨٤، غيث النفع ص ٢٧٠). (١) وحجة من أسكن أنه جعله اسمًا مفردًا كالطحن اسم الدقيق، فيكون المعنى: أو تسقط السماء علينا قطعة واحدة تُظلّلُنا. ويجوز أن يكون "الكسْف" بالإسكان جمع كسفة، كتمْرة وتمر، فيكون في المعنى كقراءة من فتح بمعنى: قطعا، ونصب {كِسْفًا} على الحال من السماء، إذ لا يتعدى بـ"تسقط". فالمعنى: أو تسقط السماء علينا مقطعة او قطعًا (شرح طيبة النشر ٤/ ٤٣٧ زاد المسير ٥/ ٨٧، وتفسير ابن كثير ٣/ ٦٤، والنشر ٢/ ٢٩٧، وتفسير غريب القرآن ٢٦١، التيسير ص ١٤١، السبعة ص ٣٨٤، غيث النفع ص ٢٧٠). (٢) سبق قبل قليل. (٣) قال ابن الجزري: وقل قال (د) نا (كـ) ـم والحجة لمن قرأه على الأمر أنه أراد ما لفظ به جبريل عليه السلام فكأنه قال قل يا محمد تنزيهًا لله ربي من قولكم، والحجة لمن أتى به على الإخبار أنه أتى به على الحكاية عن الرسول عليه السلام وهي بالألف في مصاحف أهل مكة والشام (شرح طيبة النشر ٤/ ٤٣٧، النشر ٢/ ٣٠٩، المبسوط ص ٢٧٢، السبعة ص ٣٨٥، التيسير ص ١٤١، المصاحف ٤٠، الحجة في القراءات السبع لابن خالويه ١/ ٢٢١). (٤) وحجة من قرأ بضم الكاف وإسكان اللَّام، أنه للمخاطبة للنبي - صلى الله عليه وسلم - (شرح طيبة النشر ٤/ ٤٣٧، النشر ٢/ ٣٠٩ المبسوط ص ٢٧٢، السبعة ص ٣٨٥، التيسير ص ١٤١، المصاحف ٤٠، الحجة في القراءات السبع لابن خالويه ١/ ٢٢١). (٥) وهذه قاعدة مطردة في القرآن الكريم؛ أن أبا عمرو وهشامًا يقرآن بإدغام ذال إذ في الجيم قولًا =