(٢) سبق قريبًا. (٣) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٤) يوقف لحمزة وهشام بخلفه {أتوكؤا} بإبدال الهمزة ألفًا على القياس وبتخفيفها بحركة نفسها فتبدل واو مضمومة ثم تسكن للوقف ويتحد معه اتباع الرسم وتجوز الإشارة بالروم والإشمام فهذه أربعة والخامس التسهيل كالواو مع الروم كما مر في تفتؤ بيوسف، قال ابن الجزري: وبعد كسرة وضم أبدلا … إن فتحت ياء وواوا مسجلا وغير هذا بين بين ونقل … ياه كيطفئوا وواوا كسئل ووجه تدبيرها بحركتها: أنها أولى بها من غيرها، ووجه تدبيرها بحركة ما قبلها قلبًا وتسهيلًا: أنهما لو دبرا بحركتيهما أدى إلى شبه أصل مرفوض وهو واو ساكنة قبلها كسرة وباء ساكنة قبلها ضمة فقلبها إلى مجانس سابقهما. ووجه تسهيلهما: أن القلب أيضًا أدى إلى أصل مرفوض وهو ياء مضمومة بعد كسرة وواو مكسورة بعد ضمة (شرح طيبة النشر ٢/ ٣٥٢، ٣٥٣، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ٣٨٢). (٥) وكذا قرأها ابن ذكوان من طريق الصوري، وقد سبق قريبًا (شرح طيبة النشر ٣/ ٨٨، ٨٩، إتحاف فضلاء البشر ص ١٤٤). (٦) هي قراءة ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٧) هذا خطأ يقع فيه المؤلف في بعض المواضع وقد نبهنا إليه، وسنذكر ذلك وسببه كلما تباعدت المواقف.