(٢) إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي (١/ ٣٩٢). (٣) سبق قريبًا. (٤) هي قراءة ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٥) سبق بيانه قريبًا. (٦) وحجة ذلك أنه جعله إخبارًا من الله تعالى عن نفسه وهو الفاعل لذلك وما في موضع نصب يتعدى الفعل إليها وهي وصلتها بمعنى المصدر وقتلهم عطف عليه، وحجته أيضًا: أنه منصوب {وقتلهم} معطوف عليه وما مصدرية أو بمعنى الذي ويقرأ بالباء وتسمية الفاعل (الحجة في القراءات السبع لابن خالويه ج ١/ ص ١١٧، إملاء ما من به الرحمن من وجوه الإعراب والقراءات - العكبري ج ١/ ص ١٦٠). (٧) اختلف فيما التقى فيه ساكنان من كلمتين ثالث ثانيهما مضموم ضمة لازمة ويبدأ الفعل الذي يلى الساكن الأول بالضم وأول الساكنين أحد حروف لتنود والتنوين فاللام نحو {قُلِ ادْعُوا} والتاء نحو {وَقَالَتِ اخْرُجْ} والنون نحو {فَمَنِ اضْطُرَّ} - {أَنِ اغْدُوا} والواو {أَوِ ادْعُوا} والدال {وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ} والتنوين {فَتِيلًا (٤٩) انْظُرْ} فأبو عمرو بكسر النون والتاء والدال والتنوين على أصل التقاء الساكنين. قال ابن الجزري: والساكن الأول ضم لضم همز الوصل واكسره (نـ) ـما … (فـ) ـز غيرقل (حـ) ـلا وغير أو (حـ) ـما =