........ أن خفف معًا لعنة (ظـ) ـن … (إ) ذ غضب الحضرم والضاد اكسرن والله رفع الخفض (أ) صل (٢) والحجة لمن شدد ونصب أنه أتى بالكلام على أصل ما بني عليه (شرح طيبة النشر ٥/ ٨٤، النشر ٢/ ٣٣١، المبسوط ص ٣١٧، التيسير ص ١٦١، السبعة ص ٤٥٣، الحجة في القراءات السبع - ابن خالويه ج ١/ ص ٢٦٠). (٣) اختلف عن هشام في إمالتها أيضًا فقد قال ابن الجزري في النشر ٢/ ٦٠: واختلف عن هشام في {شَاءَ} و {جَاءَ} و {زَادَهُمْ} و {خَابَ} في طه: ٦١، فأمالها الداجوني وفتحها الحلواني. (٤) هي رواية ورش من طريق الأزرق عه فعنه، وذلك لأنه مد بدل عنده. (٥) قال النويري: ومن المتوسط الساكن إن كان ألفًا نحوًا {شُرَكَاؤُنَا} {جَاءُو} .. فقياسه التسهيل بين بين، وفي الألف المد والقصر، وزيد في مضموم الهمزة منه ومكسورها مما رسم فيه صورة الهمزة واوًا وياءً الإبدال بهما محضين مع المد والقصر وهو شاذ لا أصل له في العربية (شرح طيبة النشر ٢/ ٣٩١، ٣٩٢). (٦) يقرأ المذكورون لفظ {يَحْسَبُ} بفتح السين إذا كان مضارعًا خاليًا من الزوائد البنائية خبرًا كان أو استفهامًا، تجرد عن الضمير أو اتصل به، مرفوع أو منصوب، وذلك نحو: {يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ} و {أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ} {يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ} فخرج بالمضارع الماضي، وبالخالي من الزوائد ذو الزوائد نحو {يَحْتَسِبُونَ}، وقيدت .. =