وعند همز الوصل سبع ليتني … فافتح (حـ) لا قومي (مدا) (حـ) ـــــز (شـ) ـــم (هـ) ـــــــنى (شرح طيبة النشر ٣/ ٢٨٢، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ١٤٩). (٢) سبق بيان ما في مثل هذه الكلمة من قراءة قبل صفحات قليلة (وانظر: إتحاف فضلاء البشر ص ١٣٩). (٣) سبق بيان قاعدة حمزة والكسائي وخلف البزار في الإمالة (وانظر: النشر ٢/ ٣٥، ٣٦، وشرح طيبة النشر ٣/ ٥٥، ٥٦). (٤) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٥) اختلف عن رويس في الوقف على {يَاوَيْلَتَى} و {يَاحَسْرَتَى} و {يَاأَسَفَى} و {ثَمَّ الْآخَرِينَ} الظرف؛ فقطع ابن مهران له بالهاء، وكذلك صاحب الكنز، ورواه القلانسي عن أبي العلاء عنه، ونص الداني على {ثُمَّ} ليعقوب بكماله، ورواه الآخرون عنه بغيرها كالباقين، والوجهان صحيحان عن رويس، قال ابن الجزري: وويلتى وحسرتى وأسفى … وثم (غـ) ــــــر خلفًا ووصلًا حذفا (شرح طيبة النشر ٣/ ٢٣٥).