مشكاة جبارين مع أنصاري … وباب سارعوا (١) هي رواية ورش من طريق الأزرق. (٢) سبق قريبًا. (٣) قاعدة نافع وأبي جعفر وابن كثير وأبي عمرو فتح جميع ياءات الإضافة قبل صفحات قليلة. (٤) على معنى أنَّهم قالوا: خَلْقُنا كخَلْق الأولين، نموت كما ماتوا، ونحيا كما حيوا، ولا نبعث كما لم يبعثوا. وقيل: معناه: ما هذا إلا اختلاق الأولين، أي كذبهم، كما قال عنهم: إنهم قالوا: {إِنْ هَذَا إِلَّا خُلُقُ} [ص: ٧] أي: كذب. قال ابن الجزري: خلق فاضمم حركا بالضم (نـ) ــــــــل (إ) ذ (كـ) ـــــــم (فتى) (النشر ٢/ ٣٣٥، المبسوط ص ٣٢٧، شرح طيبة النشر ٥/ ١٠٠، السبعة ص ٤٧٢، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ١٥١، معاني القرآن ٢/ ٢٨١، إعراب القرآن ٢/ ٤٩٥). (٥) ووجه قراءة من قرأ بضم الخاء واللام: أنه على معنى: عادة الأولين (النشر ٢/ ٣٣٥، المبسوط ص ٣٢٧، شرح طيبة النشر ٥/ ١٠٠، السبعة ص ٤٧٢، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ١٥١، معاني القرآن ٢/ ٢٨١، إعراب القرآن ٢/ ٤٩٥، زاد المسير ٦/ ١٣٧، وتفسير ابن كثير ٣/ ٣٤٢، وتفسير النسفي ٣/ ١٩١). (٦) اختلف في تاء التأنيث عند ستة أحرف وهي: الجيم والظاء المعجمتان، والثاء المثلثة وحروف الصفير الثلاثة، أما التاء مع الجيم مثل {نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ}، و {وَجَبَتْ جُنُوبُهَا}، وأما التاء مع الظاء مثل {حَمَلَتْ =