وتاء تأنيث بجيم الظا وثا … مع الصفير ادغم (رضى) (حـ) ــــــــزو (جـ) ــــــــثا بالظا وبزار بغير الثا و (كـ) ـــــم … بالصاد والظا وسجز خلف (لـ) زم كهدمت والثا (لـ) ــــــــــنا والخلف (مـ) ــــل … أنبتت لا وجبت وإن نقل (شرح طيبة النشر ٣/ ١٢،١١). (١) وهي قراءة يعقوب أيضًا وقد تركها المؤلف في كل المواضع في القرآن الكريم، وإن كان من الناسخ فليسامحه الله، احتج من ضم بأن ذلك هو الأصل في الجمع كقلب وقلوب، ولذلك لم يسأل عن الياء وضمتها وباب (فَعْل) في الجمع الكثير (فُعُول) ولما كان هذا النوع لا يجوز فيه إلا الضم إذا لم يكن الثاني ياء نحو: كعوب ودهور، أجرى ما ثانيه ياء على ذلك، لأنه أصله، ولئلا يختلف (شرح طيبة النشر ٤/ ٩٤، النشر ٢/ ٢٢٦، المبسوط ص ١٤٣، الغاية ص ١١٢، الإقناع ١/ ٦٠٧، الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٢٨٤، شرح شعلة ص ٢٨٦). - ووجه هولاء قراءتهم بأنهم أتوا بالكسرة مناسبة للياء استثقالًا لضم الياء بعد ضمة وهي لغة معروفة ثابتة ومروية قال ابن الجزري: بيوت كيف جا بكسر الضم (كـ) ـــــــم … (د) ن (صحبة) (تـ) ــــــلا (شرح طيبة النشر ٤/ ٩٤، المبسوط ص ١٤٣، السبعة ص ١٧٧، النشر ٢/ ٢٢٦، التيسير ص ٨٠، كتاب سيبويه ٢/ ٣٠٥، تفسير ابن كثير ١/ ٢٧٧).