........ وقسطاس اكسر … ضمًّا معا (صحب) (النشر ٢/ ٣٠٧، شرح طيبة النشر ٤/ ٤٣٠، المبسوط ٢٦٩، السبعة ٣٨٠، التيسير ص ١٤٠). (٢) الكسر والضم لغتان فصيحتان والضم أكثر لأنه لغة أهل الحجاز ومعناه الميزان وأصله رومي والعرب إذا عربت اسمًا من غير لغتها اتسعت فيه كما قلنا في إبراهيم وما شاكله (النشر ٢/ ٣٠٧، شرح طيبة النشر ٤/ ٤٣٠، المبسوط ٢٦٩، السبعة ٣٨٠، التيسير ص ١٤٠، وتفسير غريب القرآن ٢٥٤. وزاد المسير ٥/ ٣٢. وتفسير ابن كثير ٣/ ٣٩). (٣) وحجة من فتح أنه جعله جمع (كِسْفة)، والكسفة القطعة، و (الكَسف) بالفتح المصدر، و (الكسْف) الأسم كالطَّحن والطِّحن، فالمعنى: أو تسقط السماء عينا قطعًا، أي قطعة بعد قطعة. قال ابن الجزري: .... وكسفا حركن (عم) (نـ) ــــفس … والشعرا سبا (عـ) ـــــلا الروم عكس (مـ) ــــــن (لـ) ــــــــي بخلف (ثـ) ـــــــــق (شرح طيبة النشر ٤/ ٤٣٧، النشر ٩/ ٣٠٢، التيسير ص ١٤١، السبعة ص ٣٨٤، غيث النفع ص ٢٧٠). (٤) وحجة من أسكن أنه جعله اسمًا مفردًا كالطحن اسم الدقيق، فيكون المعنى: أو تسقط السماء علينا قطعة واحدة تُظلْلُنا. ويجوز أن يكون (الكسْف) بالإسكان جمع كسفة، كتمْرة وتمر، فيكون في المعنى كقراءة من فتح بمعنى: قطعًا، ونصب {كِسَفًا} على الحال من السماء، إذ لا يتعدى بـ {تُسْقِطَ}. فالمعنى: أو تسقط السماء علينا مقطعة أو قطعًا (شرح طيبة النشر ٤/ ٤٣٧ زاد المسير ٥/ ٨٧، وتفسير ابن كثير ٣/ ٦٤، والنشر ٢/ ٢٩٧، وتفسير غريب القرآن ٢٦١، التيسير ص ١٤١، السبعة ص ٣٨٤، غيث النفع ص ٢٧٠). (٥) قال ابن الجزري: وسل الأخرى رويس قنبل … ورش وثامن وقيل تبدل مدَا زكا جودًا (انظر: شرح طيبة النشر ٢/ ٢٦٤ - ٢٦٦، النشر في القراءات العشر ١/ ٣٨٢، المبسوط ص ٤٢). (٦) هو ورش من طريق الأزرق عنه فعنه.