(٢) سبق ذكره قبل (وانظر: إتحاف فضلاء البشر ص (١٣٢)، الكشف عن وجوه القراءات (١/ ٢٣٤)، التيسير ص (٧٢)، النشر (٢/ ٢٠٢)، حجة القراءات ص (٩٣). (٣) هي رواية ورش من طريق الأزرق وحده. (٤) يقف حمزة على الياء في {شَيْءٍ} على أي حال كان من الإعراب وعلة الوقف على الياء وتركه كالعلة في الوقف على لام التعريف، وقال البناء: وجاء التوسط فيه عن حمزة وصلًا بخلفه، لقول ابن الجزري: وبعض خص (م) د شيء له مع حمزة وإذا وقف عليه فله مع هشام بخلفه النقل مع الإسكان والروم، وله الإدغام معهما، فتصير أربعة، وقد ذهب ابن غلبون وصاحب العنوان وابن بليمة وغيرهم إلى مده مدًا متوسطًا كيف وقع عن حمزة. وذهب غيرهم إلى أنه السكت وعليه حمل الداني كلام ابن غلبون (إتحاف فضلاء البشر ص (١٣١)، وشرح طيبة النشر (٢/ ١٩٢). (٥) قال ابن الجزري: ..... يفعلوا (حقًّـ) ـا قرأ البصريان وابن كثير {بمَا يفْعلون} بياء الغيب، واختلف عن شعبة وابن عامر، فأما شعبة: فروى عنه العليمي بالغيب، وهي رواية حسين الجعفي والبرجمي والأعشى من طريق التميمي كلهم عن أبي بكر، وروى عنه يحيى بن آدم بالخطاب، وهي رواية إسحاق الأزرق وابن أبي حماد ويحيى الجعفي والكسائي =