(١) حجة من لم يهمز وترك الياء قبل الألف على حالها: أنه أتى بالاسم على أصله ولم يقلب من حروفه شيئًا في موضع شيء، والياء بدل من واو "ضوء" لانكسار ما قبلها (الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٥١٢، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ٣٠٩، السبعة ص ٣٢٣، والتيسير ص ١٢٠). (٢) سبق قريبًا. (٣) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٤) قرأ يعقوب وحمزة {عَلَيْهِمْ} و {إِلَيْهِمْ} و {لَدَيْهِمْ} بضم كسر الهاء في الثلاث حال وصله ووقفه، ويفهمان من إطلاقه إذا كانت لجمع مذكر ولم يتلها ساكن علم مما بعد، قال ابن الجزري: عليهمو إليهمو لديهمو … بضم كسر الهاء (ظ) ــــــبي (فـ) ــــــــهم (شرح طيبة النشر ٢/ ٥٢). (٥) ذكر الشيخ البنا لفظ {لَتَنُوءُ} فقال بالنقل على القياس وبالإدغام على جعل الأصلي كالزائد، ويجوز عليهما الروم والإشمام فهي ستة أوجه، ولا يصح غيرها في النشر (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ١/ ٤٣٧).