انظر: الفصل لابن حزم (١/ ١١١)، والملل والنحل للشهرستاني (١/ ٢٦٨ - ٢٧٠)، وأدلة الوحدانية في الرد على النصرانية للقرافي (ص ٤٣ - ٤٤)، وهداية الحيارى لابن القيم (ص ٥٣٦)، ومحاضرات في النصرانية لأبي زهرة (ص ١٣٥ - ١٣٦)، ومقارنة الأديان (المسيحية) د. شلبي (٢/ ١٩٢ - ١٩٣)، ومنهج الشهرستاني في كتابه الملل للسحيباني (ص ٥٤٦). (١) انظر: الملل والنحل للشهرستاني (١/ ٢٦٣). والأقنومية: مصدر أقنوم، والأقنوم كلمة يونانية الأصل تدل على شخصية متميزة، فالأقنوم هو الشخص المتميز. انظر: دراسات في الأديان، د. الخلف (ص ١٧٧)، وحقائق أساسية في الإيبيان المسيحي (ص ٥٢). (٢) الأب: يراد به عند النصارى الذات الإلهية المجردة عن الابن والروح القدس، وهو بمنزلة الأصل والمبدأ لوجود الابن، مع أن الابن عندهم أزلي الوجود. والابن: يراد به كلمة الله المتجسدة، وهو المسيح ﵇. والروح القدس: هو مساوٍ عندهم للأب والابن في الذات والجوهر والطبع. وهو في كلامهم روح الله الذي يتولى تأييد أتباع المسيح وتطهيرهم. انظر: دراسات في الأديان، د. الخلف (ص ١٨١ - ١٨٦)، وحقائق أساسية في الإيمان المسيحي (ص ٦٠)، وقاموس الكتاب المقدس (ص ٤١٤)، والنصرانية من التوحيد إلى التثليث (ص ٢٣٥). (٣) قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الجواب الصحيح (٤/ ٨٣): (قال أبو الحسن ابن الزاغوني ومن معه: واختلف النصارى في الأقانيم، فقال قوم منهم: هي جواهر. وقال قوم: هي خواص. وقال قوم: هي صفات. وقال قوم: هي أشخاص).