(٢) هذا النقل بنصّه عند الأشعري في مقالاته (١/ ١٠٨)، وانظر اعتقادات الرازي (٩٧)، طبقات المعتزلة لابن المرتضى (٥٤). (٣) هو قول هشام بن الحكم. انظر: مقالات الإسلاميين (١/ ١٠٨)، الفَرق بين الفِرق (٦٥)، التبصير للإسفراييني (٤٠)، الغنية للجيلاني (١/ ٩٣)، اعتقادات الرازي (٩٧)، البرهان للسكسكي (٧٢). (٤) هذا قول هشام بن الحكم كذلك. انظر: مقالات الإسلاميين (١/ ١٠٨)، الفَرق للبغدادي (٦٥) وذكر اللؤلؤة بدل البلورة، والتبصير للإسفراييني (٤٠)، الحور العين للحميري (١٤٩ - ٢٥٤) وذكر السنبلة والدّرة بدل البلّورة، واعتقادات الرازي (٩٧) وقد ذكر الشمع بدل البلورة. (٥) انظر: مقالات الإسلاميين (١/ ١٠٦)، الفرق بين الفِرق (٦٥)، التبصير للإسفراييني (٣٩ - ٤١)، الملل والنحل للشهرستاني (١/ ٢١٦). (٦) حكى الأشعري في مقالاته (١/ ١٠٦ - ١٠٧، ٢٨١)، والبغدادي في الفرق (٦٦)، والحميري في الحور العين (٢٥٤) أن أبا الهذيل ذكر في بعض كتبه أنه لقى هشام بن الحكم في مكة عند جبل أبي قبيس، فسأله: أيهما أكبر: معبوده أم هذا الجبل؟ فقال هشام: هذا الجبل يوفي عليه. أي: هو أعظم منه. وانظر: أصول الدين للبغدادي (٧٣)، مذاهب الإسلاميين د. بدوي (١/ ١٢٧)، والذي في الغنية للجيلاني (١/ ٩٣) أنه قيل لهشام: ربك أعظم أم أُحُد؟ فقال: ربي أعظم. (٧) لم أهتد -بعد البحث- إلى مظنة هذا القول. فالله أعلم. =