- أن أكثر الصحابة ضلوا بتركهم الاقتداء به بعد وفاة النبي ﷺ. - أن الإمامة لا تكون إلا بنص وتوقيف، وأنها قرابة. انظر: مقالات الإسلاميين للأشعري (١/ ٨٩)، اعتقادات فرق المسلمين والمشركين للرازي (ص ٧٧)، الملل والنحل للشهرستاني (١/ ١٨١)، الغنية للجيلاني (١/ ٧٦). (١) أخرجه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة (١/ ٦٠ رقم ٣٢). (٢) أي: تفاؤلًا بحسن عاقبته، لاستقامته على السنة في حياته. (٣) أخرجه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة (١/ ٦٧ رقم ٦١) ورواه أبو نعيم في الحلية (٣/ ٣١). (٤) أخرجه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة (١/ ٦٤ رقم ٤٩). (٥) ما بين المعقوفين ساقط من جميع النّسخ، والمثبت من الكامل لابن عدي (٤/ ٢٩)، وأصول اللالكائي (١/ ٦٥ - ٦٦). (٦) رواه عبد الله بن عدي في الكامل في ترجمة أبي بكر بن عياش (٤/ ٢٩) وأخرجه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة (١/ ٦٥ - ٦٦ رقم ٥٤).