(٢) أخرجه الطبراني في معجمه الكبير ١١/ ٨١ - ٨٢، رقم (١١١١٣). (٣) صحيح البخاري تعليقًا (فتح الباري) ٦/ ١٥٧، كتاب الجهاد (٥٦)، باب الحرب خدعة (١٥٧). (٤) سورة النساء، الآية: (١١٤). (٥) نَمَيْتُ الحديث: بلَّغته على وجه الإصلاح وطلب الخير. النهاية (٥/ ١٢١). (٦) صحيح البخاري (فتح الباري) ٥/ ٢٩٩ كتاب الصلح (٥٣)، باب: ليس الكاذب الذي يصلح بين الناس (٢)، رقم (٢٦٩٢). وصحيح مسلم ٤/ ٢٠١١، كتاب البر والصلة والآداب (٤٥)، باب: تحريم الكذب، وبيان المباح منه (٢٧)، رقم (١٠١ - ٢٦٠٥)، واللفظ له. ولفظ البخاري: "ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيرًا أو يقول خيرًا". (٧) ما بين الحاصرتين ساقط من المخطوط، والصواب إثباته لموافقته لما في صحيح مسلم ٤/ ٢٠١١، كتاب البر والصلة والآداب (٤٥)، باب: تحريم الكذب وبيان المباح منه (٢٧)، رقم (١٠١ - ٢٦٠٥).