(٢) السيرة النبوية لابن كثير: ١/ ٢٠٣. (٣) أحمد: ٤/ ٢١٥، والترمذي في المناقب باب ما جاء في ميلاد النبي ﷺ بزيادة: ٣٦١٩ وقال: حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث محمَّد بن إسحاق، وقد صرح بالتحديث، فانتفت الشبهة في التدليس" قلت وبذلك يصح الحديث. (٤) مسلم: كتاب الصيام، باب استحباب صيام ثلاثة أيام من كل شهر: ١١٦٢ وأبو داود في الصيام، باب في صوم الدهر تطوعًا رقم: ٢٤٢٦. (٥) أخرجه أحمد: ١/ ٢٧٧، والطبراني في الكبير: ١٢٩٨٤ من طريق ابن لهيعة، عن خالد بن أبي عمران، عن حنش الصنعاني به، ومن الرواة عن ابن لهيعة عمرو بن خالد عند الطبراني، وقد سمع من ابن لهيعة قبل اختلاطه، فالحديث بهذا حسن، وله شواهد، انظر ما بعده:٢٠. وقال الهيثمي في المجمع: ١/ ١٩٦، وفيه ابن لهيعة، وهو ضعيف، وبقية رجاله ثقات من أهل الصحيح.