والمتواطئ: هو الكلي الذي يكون حصول معناه وصدقه على أفراده الذهنية والخارجية على السوية كالإنسان فإن الإنسان له أفراد في الخارج وصدقه عليها بالسوية. ينظر: التعريفات ص ٢٥٢. (٢) ٢٠/ ٩. (٣) ٥/ ١٤٥. (٤) ينظر: المبسوط ٤/ ١٩٣، وبدائع الصنائع ٢/ ٢٢٨، والذخيرة ٤/ ١٩٠، وعقد الجواهر الثمينة ٢/ ٧، وحاشية الدسوقي ٢/ ٢١٤، ومغني المحتاج ٣/ ١٢٤، والإفصاح ٢/ ١١٠، والمغني ٩/ ٣٤٠. (٥) سورة النساء من الآية (٣). (٦) من حديث أنس -رضي اللَّه عنه- أخرجه الإمام أحمد برقم (١٣١٥٧) المسند ٤/ ١٣٢ - ١٣٣ وابن حبان، باب ذكر العلة التي من أجلها نهي عن التبتل، كتاب النكاح، برقم (٤٠٢٨) الإحسان ٩/ ٣٣٨، وسعيد بن منصور، باب الترغيب، في النكاح، كتاب النكاح، برقم (٤٩٠) =