(٢) مسلم، كتاب الإيمان (١/ ٨٨) عن جابر، بلفظ "بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة". (٣) أحمد (٥/ ٣٤٦)، والترمذي، كتاب الإيمان، باب ما جاء في ترك الصلاة (٥/ ١٤) والنسائي، كتاب الصلاة، باب الحكم في تارك الصلاة (١/ ٢٣١ - ٢٣٢)، وابن ماجه، كتاب إقامة الصلاة، باب ما جاء فيمن ترك الصلاة (١/ ٣٤٢) عن بريدة. قال الترمذي: حسن صحيح غريب. اهـ وقال الحاكم في "المستدرك" (١/ ٧): صحيح الإسناد، لا تعرف له علة بوجه من الوجوه. . . اهـ وقال العراقي في "أماليه": حديث صحيح. ورمز السيوطي لصحته. ينظر: "فيض القدير" للمناوي (٤/ ٣٩٥). (٤) أخرجه الخرائطي في "مكارم الأخلاق" (١/ ١٧٤)، والقضاعي في "مسند الشهاب" (١/ ١٥٥ - ١٥٦)، وتمام في "فوائده" كما في "الروض البسام بترتيب وتخريج فوائد تمام" (٢/ ٣٢٥)، والضياء المقدسي في "المختارة" (٤/ ٤١٠) عن أنس بن مالك. وفي إسناده ثواب بن جحيل، بيَّض له ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" (٢/ ٤٧١)، وذكره ابن حبان في "الثقات" (٦/ ١٢٢ - ١٢٣)، وذكره البخاري في "التاريخ الكبير" (٢/ ١٥٨) في حرف الثاء والمثناة، وروى له هذا الحديث، وليس فيه ذكر الصلاة. قال العقيلي في "الضعفاء" (٢/ ١٦٣): لا يروى هذا من وجه يثبت. اهـ ينظر -أيضًا- "لسان الميزان" لابن حجر (٣/ ٦٠)، قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" (٤/ ٣١٩): =