(٢) وقول ابن عمر -رضي اللَّه عنهما-: لم أقف عليه، وهو مروي عن أبيه أخرجه عبد الرزاق برقم (١١٩٧٥، ١١٩٧٧) المصنف ٧/ ٩ - ١٠، وابن أبي شيبة في الكتاب المصنف ٥/ ٦٠. وقول ابن مسعود -رضي اللَّه عنه-: أخرجه عبد الرزاق برقم (١١٩٧٣) المصنف ٧/ ٨، وسعيد برقم (١٦٤٩) سنن سعيد بن منصور ٣/ ١/ ٤٢٦، وابن أبي شيبة في الكتاب المصنف ٥/ ٥٥ - ٥٦، والبيهقي في السنن الكبرى ٧/ ٣٤٥ - ٣٤٦. وقول زيد بن ثابت -رضي اللَّه عنه-: أخرجه عبد الرزاق برقم (١١٩٧٦) المصنف ٧/ ٩، وسعيد برقم (١٦٢١) سنن سعيد بن منصور ٣/ ١/ ٤٢٠، وابن أبي شيبة في الكتاب المصنف ٥/ ٦٠ - ٦١، والبيهقي في السنن الكبرى ٧/ ٣٤٦. وقول عائشة -رضي اللَّه عنها-: لم أقف عليه بهذا اللفظ، وإنما هو مفهوم من الخبر الذي روته حيث قالت: "خيرنا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فاخترناه فلم يكن ذلك طلاقا" أخرجه البخاري، باب من خير نساءه، كتاب الطلاق برقم (٥٢٦٢) صحيح البخاري ٧/ ٣٧، ومسلم، باب بيان أن تخيير امرأته لا يكون طلاقا إلا بالنية، كتاب الطلاق برقم (١٤٧٧) صحيح مسلم ٢/ ١١٠٣. والأثر لم أقف علبه عند البخاري كما ذكر الشارح -رحمه اللَّه- ولعله النجاد ولبس البخاري، وذكر ابن قدامة أن الذي رواه عنهم النجاد بأسانيده. المغني ١٠/ ٣٩٠. (٣) سورة البقرة من الآية (٢٢٨).