ينظر: أسد الغابة ٦/ ٩٩ - ١٠١، والإصابة ٧/ ١٠٥ - ١٠٩. (٢) الخَوَلُ: حشم الرجل وأتباعه، واحدهم خائل، ويقع على العبد والأمة، وهو مأخوذ من التخويل -أي التمليك-، وقيل: من الرعاية. وخولكم: يعني خدمكم، تستخدمونهم وتستعبدونهم. ينظر: غريب الحديث، لأبي عبيد القاسم بن سلام ١/ ١٢٠، ٤/ ١٠١، ٣٦٢، والغريبين في القرآن والحديث، لأبي عبيد أحمد الهروي ٢/ ٦٠٥، وغريب الحديث، لابن الجوزي ١/ ٣١٣، والنهاية في غريب الحديث، لابن الأثير ٢/ ٨٨. (٣) ما بين المعقوفين ساقط من الأصل، والمثبت من كتب الحديث. (٤) أخرجه البخاري، باب المعاصي من أمر الجاهليَّة. .، كتاب الإيمان برقم (٣٠) صحيح البخاري ١/ ١٢، ومسلم، باب إطعام المملوك مما يأكل. .، كتاب الأيمان برقم (١٦٦١) صحيح مسلم ٣/ ١٢٨٢ - ١٢٨٣.