وينظر في المسألة: المبسوط ٢٦/ ٥٩، وبدائع الصنائع ٧/ ٢٣٣، وعقد الحواهر الثمينة ٣/ ٢٢٣ - ٢٢٤، والذخيرة ١٢/ ٢٧٩ - ٢٨٠، وروضة الطالبين ٩/ ١٢٣، ونهاية المحتاج ٧/ ٢٤٧، وشرح الزركشي ٦/ ٤٦، وكتاب الفروع ٥/ ٦٢٢، والمحرر ٢/ ١٢٢. قال الزركشي في شرحه على مختصر الخرقي ٦/ ٤٦: "وبعض المتأخرين كأبي الخطاب ومن تبعه زاد قسما رابعا وهو: ما أجري مجرى الخطأ كالقاتل بالسبب وكالنائم ينقلب على إنسان ونحو ذلك. . . ". ا. هـ. وينظر: الهداية ٢/ ٧٤، والمقنع والشرح الكبير والإنصاف ٢٥/ ٨، والمبدع ٨/ ٢٤٠. (٢) أخرجه أبو داود برقم (٤٥٥٠) سنن أبي داود ٤/ ١٨٦، وعبد الرزاق برقم (١٧٢١٧) المصنف ٩/ ٢٨٣، وابن أبي شيبة برقم (٦٨٠٨) الكتاب المصنف ٩/ ١٣٦، والطحاوي في شرح معاني الآثار ٣/ ١٨٩، وأعله ابن حزم بالانقطاع. المحلى ١٠/ ٣٨٣ - ٣٨٤. (٣) أخرجه أبو داود برقم (٤٥٥١) سنن أبي داود ٤/ ١٨٦، وعبد الرزاق برقم (١٧١٩٨) المصنف ٩/ ٢٧٨، وابن أبي شيبة برقم (٧٧٣٨) الكتاب المصنف ٩/ ٣٤٦، والطحاوي في شرح معاني الآثار ٣/ ١٨٩، وصححه ابن حزم في المحلى ١٠/ ٣٨٣ - ٣٨٤. (٤) في الأصل: تشبه.