(٢) أخرجه البخاري، باب هجرة النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- وأصحابه إلى المدينة، كتاب المناقب برقم (٣٩٠٦) صحيح البخاري ٥/ ٥٢. (٣) لم أقف عليه بهذا اللفظ، وعن عائشة -رضي اللَّه عنها- مرفوعًا: "اللهم بارك لأمتي في بكورها واجعله يوم الخميس" أخرجه الطبراني في الأوسط ٥/ ٤١٧ وفيه اسماعيل بن قيس وهو مجهول. قاله الحافظ ابن حجر في التقريب ص ١٠٥. وعن صخر الغامدي مرفوعًا: "اللهم بارك لأمتي في بكورها". أخرجه أبو داود، باب في الابتكار، كتاب الجهاد برقم (٢٦٠٦) سنن أبي داود ٣/ ٣٥، والترمذي، باب ما جاء في التبكير، كتاب البيوع برقم (١٢١٢) الجامع الصحيح ٣/ ٥١٧، وابن ماجة، باب ما يرجى من البركة في البكور، كتاب التجارات برقم (٢٢٣٦)، سنن ابن ماجة ٢/ ٧٥٢، وأحمد برقم (١٥٠١٢) المسند ٤/ ٤٢٦، والبيهقي، باب الابتكار في السفر، كتاب السير، السنن الكبرى ٩/ ١٥١ - ١٥٢، والحديث حسّنه الترمذي، وصحّحه الألباني في صحيح الجامع الصغير ١/ ٤١١، قال الحافظ ابن حجر: "وروي أيضًا: "اللهم بارك لأمتي في بكورها يوم