(٢) "الشرح الكبير" (٤/ ١٢٩)، وينظر: "الزاهر" لابن الأنباري (١/ ١٦٦)، و"تهذيب اللغة" (٤/ ٥٨)، و"لسان العرب": (١٠/ ٣٢٧) و"تاج العروس" (٢٦/ ٣٤٩) ولم ينقل أحد منهم قول ثعلب هذا. (٣) ابن أبي شيبة، كتاب الصلاة، ما يدعو به في قنوت الفجر (٢/ ٣١٤) وعبد الرزاق، في الوتر، باب القنوت (٢/ ١١٠، ١١١) والبيهقي، كتاب الصلاة، باب دعاء القنوت (٢/ ٢١٠، ٢١١) وصححه. ينظر: "التلخيص الحبير" (٢/ ٢٥)، وقد روي مرفوعًا مرسلًا من حديث خالد بن أبي عمران. رواه أبو داود في "المراسيل" (ص ١١٨). (٤) أبو بكر، محمد بن سيرين الأنصاري، البصري: كان فطنًا، حسن العلم بالفرائض، والقضاء، والحساب، ورعًا، أديبًا. ينسب له كتاب "تعبير الرؤيا". (ت ١١٠ هـ). "سير أعلام النبلاء" (٤/ ٦٠٦ - ٦٢٢)، و"الأعلام" (٦/ ١٥٤). (٥) "الشرح الكبير" (٤/ ١٢٩). وقد أطال السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ٦٩٥، ٦٩٨) في ذكر الآثار في إثبات أن ذلك في مصحف أبي بن كعب، ولم يذكر قول ابن سيرين هذا. (٦) في "الشرح الكبير" (٤/ ١٢٩): (يعني إلى قوله) فهذه العبارة ليست من قول ابن سيرين. (٧) ينظر: "الدر المنثور" للسيوطي (٨/ ٦٩٥).