(٢) البخاري، كتاب الأذان، باب إذا كان بين الإمام وبين القوم حائط أو سترة (١/ ٢٢٢) وفي صلاة التراويح، باب فضل من قام رمضان (٢/ ٢٥٢) ومسلم، كتاب صلاة المسافرين (١/ ٥٢٤). (٣) البخاري، كتاب صلاة التراويح، باب فضل من قام رمضان (٢/ ٢٥٢). (٤) البخاري، الوتر، باب ما جاء في الوتر، وباب ساعات الوتر (٢/ ١٢، ١٣). (٥) في الأصل: (بين أربع كل ركعات) والتصويب من "شرح منتهى الإرادات" (١/ ٢٣٢). (٦) "المطلع" (ص ٩٦) و"التوقيف" (ص ١٨٨) و"المغني" (٢/ ٦٠٧، ٦٠٨) لما روى ابن أبي شيبة في الصلاة، باب التعقيب في رمضان (٢/ ٣٩٩) عن أنس -رضي اللَّه عنه- أنه قال: "لا بأس به، إنما يرجعون إلى خير يرجونه، ويبرؤون من شر يخافونه".