(١) ذكر الألباني في "إرواء الغليل" (٣/ ١٥٢) أنه لم يجده عن حذيفة، وإنما روي عن البراء بن معرور. أخرجه الحاكم (١/ ٣٥٣، ٣٥٤). (٢) أحمد في "المسند" (٦/ ٤٦٢). (٣) زاد بعضهم يعني في الروياة عن أحمد في ذلك. قال في "الفروع" (٢/ ١٩٠): يستحب أن يوجه المختضر على جنبه الأيمن، ونقله الأكثر. وعنه: مستلقيًا، اختاره الأكثر. وعنه: سواء. وزاد جماعة على الثانية: يرفع رأسه قليلًا، ليصير وجهه إلى القبة دون السماء. اهـ (٤) مسلم، كتاب الجنائز، باب ما يقال عند المريض والميت (٢/ ٦٣٤) عن أم سلمة. وقد ثبت عن سعيد بن المسيب كراهة ذلك، وقال: "أليس الميت امرأ مسلمًا" ينظر: "أحكام الجنائز" للألباني (ص ١١). (٥) أحمد في "المسند" (٤/ ١٢٥).