(١) سورة آل عمران، الآية: ١٩٦. (٢) "القاموس" (ص ٥٧١). (٣) "كشاف القناع" (٢/ ٣٧٦) و"التوضيح" (٢/ ٤٧١). (٤) من ذلك حديث أم سلمة: أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- كان إذا خرج من بيته قال: بسم اللَّه، توكلت على اللَّه، اللهم إنا نعوذ بك من أن نزل، أو نضل، أو نظلم أو نُظلم، أو نَجهل أو يُجهل علينا. أخرجه أبو داود، في الأدب، باب ما يقول إذا خرج من بيته (٥/ ٣٢٧) والترمذي، في الدعوات، باب منه (٥/ ٤٩٠) واللفظ له، والنسائي، آخر الاستعاذة (٨/ ٢٨٥) وابن ماجه، كتاب الدعاء، باب ما يدعو به الرجل إذا خرج من بيته (٢/ ١٢٧٨) قال الترمذي: حسن صحيح. اهـ وفي صحيح مسلم، كتاب الذكر والدعاء. . (٤/ ٢٠٨٠) عن خولة بنت حكيم قالت: سمعت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقول: "من نزل منزلًا ثم قال: أعوذ بكلمات اللَّه التامات من شر ما خلق، لم يضره شيء، حتى يرتحل من منزله ذلك". وينظر لأذكار السفر: "الأذكار"، كتاب أذكار المسافر (١٨٣، ١٩٥) و"الوابل الصيب" (ص ١٦٣، ١٦٨) و"هداية السالك إلى المذاهب الأربعة في المناسك" (١/ ٣٤٥). (٥) سورة البقرة، الآية: ٩٧.