(٢) أحمد (٤/ ١٤٤، ١٤٨) والترمذي، في فضائل الجهاد، باب ما جاء في فضل الرمى في سبيل اللَّه (٤/ ١٧٤)، ابن ماجه، في الجهاد، باب الرمي في سبيل اللَّه (٢/ ٩٤٠)، وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. اهـ (٣) البخاري، في المساجد، باب أصحاب الحراب في المسجد، وفي العيدين باب الحراب والدرق يوم العيد (١/ ١١٧، ٢/ ٣) وفي مواضع أخرى، ومسلم في العيدين (٢/ ٦٠٩) عن عائشة. (٤) أخرجه أبو داود، في الجهاد، باب في الرمي (٣/ ٢٩)، والنسائي، في الخيل، باب تأديب الرجل فرسه (٦/ ٢٢٣)، من حديث عقبة بن عامر بلفظ: "من ترك الرمي بعدما علمه رغبة عنه فإنها نعمة تركها"، أو قال: كفرها. وأخرجه مسلم، في الإمارة (٣/ ١٥٢٣) بلفظ: "من علم الرمي ثم تركه فليس منا، أو قد عصى". ينظر: "رياضة الأبدان" لأبي نعيم. (٥) أبو داود، في اللباس، باب في العمائم (٤/ ٣٤١)، وأخرجه أيضًا الترمذي، في اللباس، باب العمائم على القلانس (٤/ ٢١٧)، قال الترمذي: غريب، وإسناده ليس بالقائم، ولا نعرف أبا الحسن العسقلاني، ولا ابن ركانة. اهـ قد حسنه الألباني لشواهده. ينظر: "غاية =