(٢) في ز، ع هنا زيادة [في العالمين]، وليست في بقية النسخ، ولا في شرح عبد الوهاب (١/ ١٢٢) ولا في شرح ابن عمر (٢/ ٨٨٨)، قال التتائي: "قال ابنُ عمرَ وغيرُه: هذه الصلاةُ هي الكاملةُ، وهي أحسنُ منَ التي ذَكَرَها في التشهدِ لزيادةِ: "وارحمْ محمدًا"، وهو لم يأتِ في طريقٍ صحيحٍ" وقال العدوي في حاشيته على الكفاية (٢/ ٢٥٤): "في التحقيق: الرواية الصحيحة بإسقاط "ورحمت" وإسقاط "في العالمين"، قلت: لعله يريد ب (رحمت) قوله: "وارحم محمدا"؛ لأن (رحمت) ثابتة. (٣) قال التتائي: "ويُروَى: "وَعَلَانِيَّتِهِ" وهو أحرى" كذا قاله ابن عمر (٢/ ٨٨٩)، وقد جاءت في خ والجامعة (١٥٢ ب) بمداد الشرح، كأنها ليست في روايته، لكنها في المخطوطين أ، ج وذكرها غيره من الشراح، ولفظها ثابت في سنن أبي داود (ح ٣٢٠٠) ومسند أحمد (ح ٨٥٤٥) من حديث أبي هريرة ﵁ ولفظهما: (بسرها وعلانيتها). (٤) في المعجم الوسيط (ص ١٤٦): " استجار بفلان: اسْتَغَاثَ بِهِ والتجأ إِلَيْهِ، وَاستجار فُلَانًا: سَأَلَهُ أَنْ يُؤمنهُ ويحفظه ". (٥) قال التتائي: "أي أمانك"، وفسر المغراوي (ص ١٥٤) الحبل فقال: " الحبل: العهد". (٦) قال المغراوي (ص ١٥٤): " الذمة معناها العهد". (٧) قال التتائي: "الفاكهانيُّ: رُوِّيناه بسكونِ الزايِ". النُّزُل: بضمتين: المنزل، وما هُيِّئ للضيف أن ينزل عليه، كالنُّزْل (ج) أَنْزال. يراجع: القاموس المحيط (ص ١٠٦٢) مادة (نزل). (٨) في المخطوط أ، بفتح الميم، قال التتائي: "أي قبرَه بفتحِ الميمِ وضمِّها؛ فبالفتحِ الدخولُ أو موضعُه، وبالضمِّ الإدخالُ".