(٢) في ق هنا زيادة [له] وهي ثابتة في أكثر الشروح، والمثبت من غيرها كنسخة ابن ناجي (١/ ٢٨٠). (٣) قال التتائي: " وفي بعضِ النسخِ: "ما تستأجر له" وهي نسخة المخطوطين أ، ج (٤١ أ). (٤) كذا بالنصب في المخطوط ج (٤١ أ) قال النفراوي (١/ ٤٧٧): "بالنصب على الحال المؤكدة لعاملها؛ لأن اللزوم والفريضة مترادفان"، وهذا هو المراد بقول التتائي في شرحه: "تأكيدٌ؛ لأنَّ اللزومَ والفرضَ مترادفانِ". (٥) سورة النور، آية ٥٩. (٦) قال التتائي: "الروايةُ (يُصام) بضمِّ أولِه، واختلف الشراحُ في إِعرابِه، فقال الجزوليُّ: يجري ذلك على قراءةِ ابنِ عباسٍ أي وابنِ عامرٍ ﴿يُسَبَّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ (٣٦) رِجَالٌ﴾ [سورة النور، آية ٣٧] ف (رجالٌ) فاعلٌ بفعلٍ مضمَرٍ تقديرُه: "يُسبِّحُه رجالٌ"، انتهى. فقولُه: "إِلا المتمتع" فاعلٌ بفعلٍ مضمرٍ تقديرُه: "ولا يصامُ اليومانِ اللذانِ بعدَ يومِ النحرِ، إِلا أنْ يصومَهما المتمتعُ"، فابن عامر قرأ بفتح الباء من (يسبح). يراجع: البدور الزاهرة، للقاضي (ص ٢٢٨).