(٢) البيت للشافعي. انظر: «ديوانه» ص (٢٨)، و «الآداب الشرعية» (١/ ٥٣)، و «روض الأخيار، المنتخب من ربيع الأبرار» ص (١٧٧). (٣) البيت لعنترة، انظر: «ديوانه» ص (٩). (٤) كما سبق ذكره في حقيقة حسن الخلق، ومقوماته، وأركانه. (٥) أخرجه البخاري معلقًا في العلم، باب العلم قبل القول والعمل، قبل (٦٨)، وانظر: «فتح الباري» (١/ ١٥٩). وأخرجه الطبراني في «الكبير» ١٩/ ٣٩٥ (٩٢٩)، وفي «مسند الشاميين» ١/ ٤٣١ (٧٥٨) من حديث معاوية -رضي الله عنه- مرفوعًا: «يا أيها الناس، إنما العلم بالتعلم، والفقه بالتفقه، ومن يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين، وإنما يخشى الله من عباده العلماء». قال الهيثمي في «المجمع» (١/ ١٢٨): «رواه الطبراني في «الكبير»، وفيه رجل لم يسم، وعتبة بن أبي حكيم وثقه أبو حاتم، وأبو زرعة، وابن حبان، وضعفه جماعة». وحسن الحافظ ابن حجر إسناده في «فتح الباري» (١/ ١٦١).