(٢) أخرجه أحمد ٤/ ١٤٨، ١٥٨ (١٧٣٣٤، ١٧٤٥٢)، والطبراني في «الكبير» ١٧/ ٢٦٩ - ٢٧٠ (٧٣٩، ٧٤٠). قال الهيثمي في «المجمع» (٨/ ١٨٨): «رواه أحمد والطبراني، وأحد إسنادي أحمد رجاله ثقات». وصححه الألباني في «الصحيحة» (٨٩١). (٣) أخرجه نعيم بن حماد في روايته «الزهد والرقائق» لابن المبارك (٢/ ١٠) عن أُبَيٍّ -رضي الله عنه- بلفظ: «ما ترك عبد شيئًا لا يتركه إلا لله إلا آتاه الله مما هو خير منه من حيث لا يحتسب». قال العجلوني في «كشف الخفاء» (٢٤٢٨): «قال في «الدرر»: «رواه أحمد [٥/ ٧٨، ٧٩ (٢٠٧٣٩، ٢٠٧٤٦)] عن بعض أصحابه مرفوعًا بلفظ: «إنك لا تدع شيئًا اتقاء لله؛ إلا أعطاك خيرًا منه». (٤) البيت للشافعي. انظر: «روض الأخيار، المنتخب من ربيع الأبرار» ص (١٧٧).