للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

تحمل مسؤوليته أمام الله -عز وجل-.

الأمر الثاني: أنه لا أحد يستطيع أن يبرر لنفسه السلامة من التبِعة، وعدم المسؤولية عما أصاب الأمة من الضعف والتخلف عن ركب الحضارة.

راجيًا من الله العلي القدير أن يوفق كل فرد من المسلمين لأخذ دوره في الأمة، والقيام بمسؤوليته؛ ليعود للأمة عزها وكرامتها وتأخذ مكانتها بين الأمم، وما ذلك على الله بعزيز!

<<  <   >  >>