مذكور فى رسم سيحون. وإنّما سمى الموصل لأنّه وصل بين الفرات ودجلة.
[أثيث]
بفتح أوله، وكسر ثانيه، بعده ياء معجمة باثنتين من تحتها، ثم ثاء معجمة بثلاث.
وأثيّث
بضم أوله، تصغير أثيث، وتخفّف ياؤه، فيقال أثيث: قلتان بشرقىّ البقيع فى الحرّة، يبقى ماؤهما ويصيف، وهما مذكورتان فى رسم البقيع، ورسم حرض.
[ذو أثير]
بفتح أوّله، وكسر ثانيه، بعده ياء وراء مهملة: ثنيّة عند ذى قرد «١» . ذكر ذلك أبو جعفر الطّبرىّ، وانظره فى رسم ذى قرد «٢» .
والمشهور فى صحراء أثير ضمّ الهمزة، وفتح الثاء، على التصغير، منسوبة إلى أثير بن عمرو السّكونى المتطبّب، وهو الذي استخرج من رئة شاة عرقا، وأدخله فى جراحة علىّ، رضى الله عنه، ثم نفخ العرق واستخرجه، فإذا عليه بياض الدّماغ، فقال: اعهد عهدك يا أمير المؤمنين.
[الأثيل]
بضمّ أوّله، مصغّر، على وزن فعيل: موضع بالصّفراء، مذكور محدّد فى رسمها.
[الهمزة والجيم]
[أجأ]
بفتح أوّله وثانيه، على وزن فعل، يهمز ولا يهمز، ويذكّر ويؤنّث، وهو مقصور فى كلا الوجهين، من همزه وترك همزه، وهو أحد جبلى طيّئ، قال امرؤ القيس، فهمزه وأنّثه:
أبت أجأ أن تسلم العام جارها ... فمن شاء فلينهض لها من مقاتل