ورد المثل:«لكن بشعفين أنت جدود» . وأصله: أن امرأة أخصبت بعد هزل، فذكرت درّة لبنها، تفخر بذلك، فقيل لها: لكن لم تكونى كذلك بشعفين ويجوز إسكان العين من شعفين، قال ابن مقبل:
بفتح أوّله، وإسكان ثانيه أيضا «٢» : موضع ذكره أبو بكر.
[شعوب]
بفتح أوّله وضمّ ثانيه: موضع باليمن، قد تقدّم ذكره فى رسم أشىّ.
[شعيبة]
بضمّ أوّله، على لفظ تصغير شعبة: قرية مذكورة محددة فى رسم بيدخ «٣» . حدّث الحربىّ عن سعيد بن عمرو عن أبيه، قال: أقبلت سفينة فحجتهم الريح نحو الشّعيبة. حجتهم: أى صرفنهم. وانظره فى رسم نبايع أيضا.
[الشين والغين]
[شغب]
بفتح أوّله، وإسكان ثانيه، بعده باء معجمة بواحدة»
: قد تقدّم ذكره وتحديده فى رسم بدا، وهى قرية الزّهرىّ الفقيه.