فذلك الذي «١» أراد جرير. وقد حدّدت طخفة فى ضريّة. وقد مضى ذكره «٢» فى خزاز، وانظره «٣» فى رسم الهضيبات. وأنشد أبو علىّ فى البارع شاهدا على طخفة: بطخفة يوم ذو أهاضيب ماطر وقال أبو بكر: الطّخف، بفتح الطاء: موضع.
[الطاء والراء]
الطّرائف
بفتح أوّله، على لفظ جمع طريفة: أفواه مياه تسيل فى بطن واد فى بلاد بنى فزارة، قال ابن ميّادة: