للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

[المنبجس]

بضمّ أوّله، وإسكان ثانيه، بعده باء معجمة بواحدة مفتوحة، وجيم مكسورة، وسين مهملة: موضع قد تقدّم ذكره فى رسم النّقيع

[المنتضى]

بضمّ أوله، وإسكان ثانيه، وبالصاد أو الضاد «١» ، اختلف علىّ ضبطه: موضع قبل ريم، قال ابن هرمة:

عفا النّعف من أسماء نعف رواوة ... فريم فهضب المنتضى فالسّلائل

[المنتفق]

بضم أوله، وإسكان ثانيه، بعده تاء معجمة باثنتين مفتوحة، وفاء مكسورة، ثم أختها القاف. وهو الوادى الذي مرّ به رسول الله صلى الله عليه وسلم فى مسيره إلى تبوك، وبه وشل يروى الراكب والراكبين؛ وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من سبق إليه فلا يستق منه شيئا حتّى آتيه

[منجخ]

بضم أوله، وإسكان ثانيه، بعده جيم مكسورة «٢» ، وخاء معجمة:

جبل من جبال الدّهناء، قال الراجز:

أمن حذار منجخ تمطّين ... لا بدّ منه فانحدرن وارقين

المنجشانيّة

بفتح أوله، وقيل بكسره، وإسكان ثانيه، وفتح الجيم، بعدها شين معجمة، كأنّها منسوبة إلى ذى منجشان الحميرىّ: مذكور «٣» فى رسم ذى قار. قال أبو حاتم: المذارع: ما دنا من المصر من القرى الصغار، نحو النّحيت والمنجشانية من البصرة. قال: فأمّا الأبلّة فليست من المذارع.

قال ابن الأنبارىّ: هى منسوبة إلى منجش أو منجشان، كان عاملا لقيس بن