بمطاردهم، فتلقّتهم خيل رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذته، وقتلوا أخاه وعليه قباء ديباج مخوّص بالذهب؛ وهو الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم لمناديل سعد بن معاذ فى الجنّة أحسن منه. فحقن رسول الله صلى الله عليه وسلم دم أكيدر بن عبد الملك، وصالحه على الجزية.
[التاء والثاء]
[تثليث]
بفتح أوّله، وإسكان ثانيه، وكسر اللام، بعدها ياء، وثاء مثلثة:
موضع ببلاد بنى عقيل؛ قال مزاحم يذكر رجلين «١» من قومه: