بفتح أوله، وإسكان ثانيه: موضع قبل واقم؛ وفيه قتلت بنو حارثة سماكا أبا حضير بن سماك، وأجلوا حضيرا وقومه عن ديارهم بالرّعل، فقال حضير يوما: ارفعونى أنظر إلى الرّعل. فقال له إساف بن عدىّ بن زيد بن عدىّ بن جشم بن حارثة بن الحارث بن الخزرج «٤» :
فلا وثياب «٥» خالك لا تراه ... سجيس الدّهر ما نطق الحمام
فإنّ الرّعل إذ أسلمتموه ... وساحة «٦» واقم منكم حرام
[رعم]
بفتح أوله، وإسكان ثانيه: بلد مذكور فى رسم الكور، قال ابن مقبل: