(٢) من حديث عائشة -رضي اللَّه عنها-: أخرجه أبو داود، باب في المرأة تستحاض. .، كتاب الطهارة برقم (٢٨١) سنن أبي داود ١/ ٧٣، وبنحوه مسلم، باب المستحاضة وغسلها وصلاتها، كتاب الحيض برقم (٣٣٤) صحيح مسلم ١/ ٢٦٤، والنسائي، باب المرأة يكون لها أيام معلومة تحبضها كل شهر، كتاب الحيض والاستحاضة برقم (٣٥٢) المجتبى ١/ ١٨٢. وله شاهد من حديث عدي بن ثابت عن أبيه عن جده مرفوعا: أخرجه أبو داود، باب من قال: تغتسل من طهر إلى طهر، كتاب الطهارة برقم (٢٩٧) سنن أبي راود ١/ ٨٠، والترمذي، باب ما جاء أن المستحاضة تتوضأ لكل صلاة، كتاب الطهارة برقم (١٢٦) الجامع الصحيح ١/ ٢٢٠، وابن ماجة، باب ما جاء في المستحاضة التي قد عدت أيام أقرائها قبل أن يستمر بها الدم، كتاب الطهارة وسننها برقم (٦٢٥) سنن ابن ماجة ١/ ٢٠٤، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود ١/ ٦٠. (٣) من حديث فاطمة بنت أبي حبيش في باب ذكر الأقراء، كتاب الحيض والاستحاضة برقم (٣٥٨) المجتبى ١/ ١٨٣ - ١٨٤، وأبو داود، باب في المرأة تستحاض. .، كتاب الطهارة برقم (٢٨٠) سنن أبي داود ١/ ٧٢، وابن ماجة، باب ما جاء في المستحاضة التي قد عدت أيام إقرائها قبل أن يستمر بها الدم، كتاب الطهارة وسننها برقم (٦٢٠) سنن ابن ماجة ١/ ٢٠٣، وأحمد برقم (٢٦٨١٤) المسند ٧/ ٥٧٠، والبيهقي، باب المعتادة لا تميز بين الدمين، كتاب الحيض، السنن الكبرى ١/ ٣٣٢، وجميعهم من طريق المنذر بن المغيرة عن عروة أن فاطمة بنت أبي حبيش حدثته أنها أتت النبي. . . الحديث. قال النسائي: "قد روى هذا الحديث هشام بن عروة ولم يذكر فيه ما ذكر المنذر". وقال الألباني: "وعلة هذا الإسناد إنما هو المنذر هذا فإنه مجهول وقد أعل بغير ذلك" الإرواء ٧/ ٢٠٠.