(٢) أبو داود، كتاب الصلاة، باب ما يقول الرجل في ركوعه وسجوده (١/ ٥٤٢)، وابن ماجه، كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها (١/ ٢٨٧)، وأحمد (٤/ ١٥٥)، والدارمي، كتاب الصلاة، باب ما يقال في الركوع (١/ ٢٤١)، وابن حبان -الإحسان- (٥/ ٢٢٥)، والحاكم (٢/ ٤٧٧، ٤٧٨)، قال الحاكم: حديث صحيح الإسناد. وأقره الذهبي. (٣) المذهب أن الأفضل قول: سبحان ربي العظيم فقط. وعن الإمام أحمد: الأفضل قول: سبحان ربي العظيم وبحمده. وحديث عقبة بن عامر دليل على الثاني، إذ قد ورد في بعض ألفاظه عند أبي داود: أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- إذا ركع قال: "سبحان ربي الأعلى وبحمده"، ثلاثًا. وإذا سجد قال: "سبحان ربي الأعلى وبحمده"، ثلاثًا. قال أبو داود بعده: هذه الزيادة (وبحمده) نخاف ألا تكون محفوظة. اهـ وقال النووي في "المجموع" (٣/ ٤١٣): وفي رواتها مجهول. اهـ ينظر: "التلخيص الحبير" (١/ ٢٥٨)، و"المغني" (٢/ ١٧٩)، و"الإنصاف" (٣/ ٤٨٠، ٤٨١). (٤) مسلم، كتاب الصلاة (١/ ٣٥٠) عن أبي هريرة. (٥) أي في حديث عقبة بن عامر. ينظر: "شرح منتهى الإرادات" (١/ ١٨٤)، و"معونة أولي النهي" (١/ ٧٢٤). (٦) "معونة أولي النهي" (١/ ٧٢٥)، و"الإنصاف" (٣/ ٤٨١)، و"شرح منتهى الإرادات" =