(١) ينظر: "الصحاح": (٦/ ٢٤٣٠) و"القاموس" (ص ١٦٩٢). (٢) "المسند" (١/ ١٩٩، ٢٠٠) وأبو داود، الوتر، باب القنوت في الوتر (٢/ ١٣٣، ١٣٤) والترمذي، أبواب الصلاة، باب ما جاء في القنوت في الوتر (٢/ ٣٢٨، ٣٢٩) والنسائي، قيام الليل، باب الدعاء في الوتر (٣/ ٢٤٨) وابن ماجه، كتاب إقامة الصلاة، باب ما جاء في القنوت في الوتر (١/ ٣٧٢) قال الترمذي: هذا حديث حسن، لا نعرفه إلا من هذا الوجه. ولا نعرف عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في القنوت في الوتر شيئًا أحسن من هذا. اهـ وصححه الشيخ أحمد شاكر في "تعليقه على سنن الترمذي" (٢/ ٣٢٩). وينظر: "إرواء الغليل" (٢/ ١٧٢). (٣) البيهقي، كتاب الصلاة، باب دعاء القنوت (٢/ ٢٠٩). (٤) عبارة "معونة أولي النهى" (٢/ ٢٥): والرواية إفراد الضمير، وجمعها المصنفون، لأن الإمام يستحب له أن يشارك المأموم في الدعاء. اهـ (٥) لم أقف عليه.