(٢) البخاري، الحج، باب متى يدفع من جمع (٢/ ١٧٩) وفي فضائل الصحابة باب أيام الجاهلية (٤/ ٢٣٥) دون قوله: "كيما نغير" فأخرجه ابن ماجه، في المناسك، باب الوقوف بجمع (٢/ ١٠٠٦). (٣) أبو داود، في المناسك، باب الدفعة من عرفة (٢/ ٤٧٠، ٤٧١) وأخرج نحوه البخاري، في الحج، باب أمر النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- بالسكينة عند الإفاضة (٢/ ١٧٦) ومسلم، في الحج (٢/ ٩٣٢). (٤) مسلم (٢/ ٨٩١). (٥) أورد هذه الأبيات في "لسان العرب" (١٣/ ٤٥٠) وقال: يروى أن ابن عمر أنشدها لما اندفع من جمع، ووردت في حديثه. أراد أنها قد هزلت ودقَّت للسير عليها. قال ابن الأثير: أخرجه الهروي، والزمخشري عن ابن عمر. وأخرج الطبراني في المعجم عن سالم عن أبيه أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، أفاض من عرفات، وهو يقول: إليك تعدو قلقًا وضينها. اهـ وقد أخرج ابن أبي شيبة، في الحج، في الإبضاع في وادي محسِّر (٣/ ٨٠) عن ابن عمر: لما أتى وادي محسر ضرب راحلته. ولم يذكر الأبيات. وأخرجه (٣/ ٨١) عن عمر بن الخطاب -رضي اللَّه عنه- مع ذكر الأبيات، وصورتها: إليك تعدو قلقًا وضينها ... معترض في بطنها جنينها =