(٢) أخرجه مسلم في الصلاة (٤٧٩)، وأبو داود في الصلاة (٨٧٦)، والنسائي في التطبيق (١٠٤٥)، وأحمد ١/ ٢١٩ (١٩٠٠)، والدارمي ١/ ٣٤٩ (١٣٢٦) من حديث ابن عباس -رضي الله عنهما-. (٣) أخرجه مسلم في الصلاة (٤٨٢)، وأبو داود في الصلاة (٨٧٥)، والنسائي في التطبيق (١١٣٧)، وأحمد ٢/ ٢٤١ (٩٤٦١) من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-. (٤) أخرجه ابن ماجه في إقامة الصلاة والسنة فيها (٨٩٨)، وأحمد ١/ ٣١٥ (٢٨٩٥) من حديث ابن عباس -رضي الله عنهما-. قال الألباني في «صفة صلاة النبي» ص (١٥٣): «أخرجه ابن ماجه بسند جيد». قال ابن القيم: «وكان إذا سجد مكَّن جبهته وأنفه من الأرض، ونحَّى يديه عن جنبيه، وجافى بهما حتى يُرى بياض إِبْطيه. وكان يضع يديه حذو منكبيه وأذنيه. وكان يعتدل في سجوده، ويستقبل بأطراف أصابع رجليه القبلةَ. وكان يبسط كفيه وأصابعه، ولا يُفرج بينها، ولا يقبِضها». «زاد المعاد» ١/ ٢٣٢. وانظر: «رسالة الصلاة» للإمام أحمد ص ٣١.