للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وكان عمال الأمصار في هذه السنة عمالها في السنة التي قبلها، إلا خراسان فإن عاملها كان عبد الجبار.

ولما قدم أبو جعفر بيت المقدس صلى في مسجدها، ثم سلك الشام فإن عاملها كان عبد الجبار.

ولما قدم أبو جعفر بيت المقدس صلى في مسجدها، ثم سلك الشام منصرفا حتى انتهى إلى الرقة، فنزلها، فأتى بمنصور بْن جعونة بْن الحارث العامري، من بني عامر بْن صعصعة، فقتله، ثم شخص منها، فسلك الفرات حتى أتى الهاشمية، هاشمية الكوفة

<<  <  ج: ص:  >  >>