للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الناس لذلك، ثم صار في لون ماء المدود وذلك في ذي الحجة.

وفيها أتي المتوكل بيحيى بن عمر بن حسين بن زيد بن علي بن ابى طالب ع من بعض النواحي، وكان- فيما ذكر- قد جمع قوما، فضربه عمر بن فرج ثمان عشرة مقرعة، وحبس ببغداد في المطبق.

وحج بالناس في هذه السنة محمد بْن داود.

<<  <  ج: ص:  >  >>