للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الغربي، ليراه الناس، ثم حبس في دار الخليفة، فجعل يتقرب اليهم بالسنه، فظنوا ما يقول حقا ثم انطلق، وقد كان ابن الفرات كبسه في وزارته الاولى وعنى بطلبه موسى ابن خلف فافلت هو وغلام له، ثم ظفر به في هذه السنه، فسلم الى الوزير حامد،

<<  <  ج: ص:  >  >>