(٢) ساقطة من ق. (٣) ساقطة من ن. (٤) الأشاعرة هم فرقة تنتسب إلى أبي الحسن الأشعري ت ٣٣٠هـ كان معتزلياً ثم ترك الاعتزال، واتخذ مذهباً بين أهل السنة والجماعة والمعتزلة، ثم رجع وتاب وألَّف رسالته " الإبانة في أصول الديانة " قرر فيها مذهب السلف وموافقته للإمام أحمد رحمه الله، ولكن بقي أتباعه على مذهبه الثاني، فهم يثبتون لله سبع صفات ويؤولون الباقي، ولهم مخالفات أخرى في مسائل الاعتقاد على خلاف مذهب السلف. انظر: الملل والنحل للشهرستاني ١/١٠٦، خبيئة الأكوان في افتراق الأمم على المذاهب والأديان لمحمد صديق حسن خان ص ٤٧، موقف ابن تيمية من الأشاعرة د. عبد الرحمن المحمود ٢/٦٩٤ وما بعدها. (٥) في ق: ((يفيدها)) وهو جائز. انظر هامش (١٢) ص (٢٧) . (٦) هذا القول من الأشاعرة ليس مختصاً بهم، بل هو قول أهل السنة والجماعة (السلف) . انظر: الحُجَّة في بيان المَحَجَّة لقوَّام السنة أبي القاسم الأصبهاني (٢/٥٠٢) . وانظر قول الأشاعرة في: تحفة المريد شرح جوهرة التوحيد للبيجوري ص٣٠. (٧) في س: ((يتناول)) . (٨) ساقطة من ن. (٩) في ن: ((كانوا)) وهو خطأ؛ لأن المراد باسم ((كان)) هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم. (١٠) دَرَس الرَّسْمُ: عفا. ودَرَسَتْهُ الريحُ أي: مَحَتْهُ. فهو يتعدَّى ويَلْزم. انظر مادة " درس " في: لسان العرب، مختار الصحاح. (١١) في ق: ((إن)) . (١٢) في س: ((الشرائع)) . (١٣) في س: ((يستصحب)) وهو صحيح أيضاً. انظر هامش (١١) ص (٢٧) . (١٤) في ن: ((التِّباعات)) وهي جمع ((تِبَاعة)) وهي مثل: التَّبِعة، وهي ما فيه إثم يُتَّبع به. انظر مادة " تبع " في: لسان العرب، مختار الصحاح.