(٢) سلف نقل هذا القول من المصنف في ص (١١٧) . (٣) في س، ن: ((المراسل)) لم أقف على هذا الجمع إلا إذا قيس على: مُسند مساند مسانيد، ومنكر مناكر مناكير. انظر: المغرب في ترتيب المعرب لابن المطرز، لسان العرب كلاهما مادة " رسل "، وانظر: مادة " سند " في القاموس المحيط، هامش (٤) ص ١٢٧. (٤) هو سعيد بن المُسَيَّب بن حَزَن المخزومي، من كبار التابعين والمحدثين، وأحد فقهاء المدينة السبعة، ولد في أول خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وكان أحفظ الناس لأحكام عمر وأقضيته. توفي عام ٩٤هـ وقيل غير ذلك. انظر: وفيات الأعيان ٢ / ٣٧٥، تهذيب التهذيب ٢ / ٣٣٥، سير أعلام النبلاء ٤ / ٢١٧. (٥) قال الشافعي: ((إرسال ابن المسيب عندنا حسن)) مختصر المزني بهامش الأم (٨ / ٧٨) ، وقال: ((ليس المنقطع بشيء ما عدا منقطع سعيد بن المسيب)) المراسيل لابن أبي حاتم ص (١٢) ، وقال: ((لا نحفظ أن ابن المسيب روى منقطعاً إلا وجدنا ما يدلُّ على تسديده، ولا أَثره عن أحدٍ فيما عرفناه عنه إلا ثقة معروف، فمن كان بمثل حاله قبلنا منقطعه ... )) الأم ٣/ ١٨٨. (٦) أشار إليه الزركشي في البحر المحيط ٦/٣٤٩. (٧) في س: ((بأحد أمور أربعة تقويها)) وهو خطأ؛ لأنه يعتبر المراسيل بالأمور الأربعة مجتمعة لا بواحدٍ منها. وفي ن، ق: ((بأمور أربعة)) والمثبت هنا من سائر النسخ. (٨) ساقطة من س. (٩) في ن: ((غيرها)) ولا أعلم لها وجهاً. (١٠) ساقط من ن.