(٢) هنا زيادة ((بين الأنبياء كلهم)) في ن، وهي تكرار يمكن الاستغناء عنها. (٣) لمزيد معرفة أدلة المثبتين ومناقشتها: انظر: المعتمد ٢/٣٣٧، إحكام الفصول ص٣٩٤، التلخيص للجويني ٢/٢٦٦، أصول السرخسي ٢/٩٩، التمهيد لأبي الخطاب ٢/٤١٧، بذل النظر ص ٦٨٢، الإحكام للآمدي ٤/١٤٠، شرح مختصر الروضة للطوفي ٣/١٧٠، موقع شرع من قبلنا من الأدلة د. عبد الله بن عمر الشنقيطي. (٤) في س: ((الباقين)) وهو تصحيف. (٥) ساقطة من ن. (٦) ساقطة من ن. (٧) أي رسول الله صلى الله عليه وسلم (٨) رواه الإمام أحمد في مسنده ٣/٣٣٨، ٢٧٨ من حديث عبد الله بن جابر رضي الله عنه أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم بكتاب أصابه من بعض أهل الكتاب فقرأه النبي صلى الله عليه وسلم فغضب، فقال:» أمتهوّكون فيها يا ابن الخطاب؟! والذي نفسي بيده؛ لقد جئتكم بها نقيةً، لا تسألوهم عن شيء فيخبروكم بحق فتكذِّبوا به، أو بباطل فتصدِّقوا به، والذي نفسي بيده، لو أن موسى عليه السلام حيّاً ما وسعه إلا أن يتَّبعني «متهوّكون: متحيِّرون وَزْناً ومعنى. الفتح الرباني لأحمد بن عبد الرحمن البنا ١/١٧٤. والحديث رواه الدارمي في سننه (١/١٢٦) ، والبغوي في شرح السنة (١/٢٧٠) وحسَّنه شعيب الأرناؤوط. وحسَّنه الألباني وذكر له شواهد عِدَّة، راجع: إرواء الغليل ٦/٣٤ الحديث رقم (١٥٨٩) . (٩) ساقط من س، ن، ق. وهي مثبتة في ص، هـ، و.